“This is what the Sovereign Lord, the Holy One of Israel, says: “In repentance and rest is your salvation, in quietness and trust is your strength, but you would have none of it.” (Isaiah 30: 15)
في الإنجيل، مرقس 14: 38 يدعونا السيد المسيح "اِسْهَرُوا وَصَلُّوا لِئَلَّا تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ. أَمَّا ٱلرُّوحُ فَنَشِيطٌ، وَأَمَّا ٱلْجَسَدُ فَضَعِيفٌ". إذا ما فشلنا أو سقطنا يمكننا أن نجد الراحة في الله لأن روحه يقودنا وذلك الروح القدس نفسه قد قاد عيسى المسيح في البرية ليجربه الشيطان. عندما يقودنا الله في تجربة أو إمتحان، فإن هناك غرض سيحققه من أجل مصلحتنا.
إن المسيح يخاطب كل إنسان بهذه الكلمات. كل الناس هم متعبون وثقيلــو الأحمـال سواء عرفوا ذلك أم لم يعرفوه. والجميع منحنون تحت ضغط أحمالــهم التـي يسـتطيع المسيح وحده أن يرفعها. إن أثقل الأحمال التي نرزح تحتها هو حمل الخطية. فلو تركنا لنحمل هذا الحمل وحدنا لسحقنا. ولكن ذاك الذي بلا خطية قد أخذ مكاننا. "الرب وضـع عليه إثم جميعنا" (إشعياء٥٣ :٦). لقد حمل ثقل ذنوبنا، وهو سيرفع الحمل عن كواهلنــا المتعبة ويريحنا. وهو أيضا سيحمل عنا حمل الهموم والأحزان. وهو يدعونا لنلقي كل همومنا عليه لأنه يحملنا على قلبه.
إنه يعرف بالاختبار ضعفــات البشـرية ويعـرف احتياجاتنا كما يعرف أين تكمن قوة تجاربنا لإنه قد تجرب في كل شيء مثلنا بلا خطيـة . إنه يسهر عليك يا ابن االله المرتعب. أأنت مجرب؟ إنه سيخلصك. أضعيف أنــت؟ هـو سيقويك. أم أنت جاهل؟ إنه سيشرق بنوره عليك. وهل أنت جريح؟ هــو يشـفيك ... فمهما كانت همومك وتجاربك أبسط حالتك واكشـفها أمام الرب. وستتشدد روحك وتتجلد على الاحتمال. وسيفتح أمامك الطريق لتتخلص مـن الارتباكات والصعوبات. كلما ازددت معرفة بضعفك وعجزك ازددت قوة بقوة الــرب . وكلما ثقلت أحمالك أحسست بسعادة الراحة عندما تلقيها على حامل الأثقال.
لقراءة المزيد عن هذا الموضوع، الرجاء قراءة كتاب مشتهى الأجيال الفصل 34. كتاب مشتهى الأجيال الفصل 34..
نحن بحاجة للمساعدة حسب هذا العدد، هناك أربع متطلبات:
التواضع
وَطَلَبُوا وَجْهِي
اترك طرقك - توب
وَصَلَّوْا
“This is what the Sovereign Lord, the Holy One of Israel, says: “In repentance and rest is your salvation, in quietness and trust is your strength, but you would have none of it.” (Isaiah 30: 15)
دعونا ننظر إلى بعض الكلمات المستخدمة في الكتاب المقدس لوصف ذلك.
ا. الرجوع – الإنجيل أعمال الرسل 9: 35
ب. التوبة (الإعتراف) – الإنجيل أعمال الرسل 2: 38 ؛ 3: 19. 8: 22
ج. راجعين (عائدين) – التوراة 1 صموئيل 7: 3
د. بالرجوع (الإهتداء) – الإنجيل أعمال الرسل 15: 3
إذن التوبة هي عودة، رجوع، إهتداء، وتغيير العقل والحياة فيما يتعلق بالخطيئة.
ما هي بعض الأدلة على التوبة؟
1. الحزن الإلهي - 2 كورنثوس 7: 9-10.
2. إصلاح الحياة ـ ـ لوقا 3: 7-14.
3. التعويض – الإنجيل لوقا 19: 1-10.
دوافع التوبة
1. لطف الله ـ ـ رومية ٢: ٤.
2. صبر الله - 2 بطرس 3: 9.
3. إدانة الخطيئة ـ أعمال الرسل ٢: ٣٧- ٣٨.